“تنقسم الرواية إلى أربعة عشر فصلا أو قسما غير أنها لا تسمى فصولا ولا أقساما بل إن هذه الاقسام مبنية على أسماء شخوص الرواية وأبطالها الأساسيين باستثناء رضوان البلبيسي وتد العمل الرئيسي، الذي وزعت الرواية دوره او أدواره على جميع اقسامها تقريبا، منذ المفتتح حتى الخاتمة، ومن هنا فلم يكن ثمة سبيل للعثور على خط طردي للسرد نتعرف فيه خاتمة او نتنبأ بها وهكذا”.
شجرة اللبخ
