تحدث عن عودة الأستاذ الجامعي (بطل الرواية) إلى مصر، بعد أن تحقق ماديًا، وبعد أن أسهم في اخضرار الأرواح حيث عاش في الخليج، وعاد مع ابنته دنيا (اسم يحمل معناه الخاص والعام) محاولا البحث عن جنته الموعودة في وطنه، ليفاجأ بما حدث له، أو كما قال في الرواية “أنا آسف يا ابنتي. وعدتك بالجنة، مثلما وعدت نفسي، لكننا لم نجد هنا سوى النار.