في هذه ابواية الموارة بالأحداث يكشف الكاتب مناطق محهولة أكثر سحرية وغرائبية من أي مناطق أخرى، عالم تلهث لمعرفته رغم انك تعيش ثقافته.
“جارثيا” مازالت مثار الدهشة، الثروة، التساؤلات المقلقة والحرجة تبهرك بثرواتها وقصورها، ناسها طعامها هداياهم، أحداث متواترة سلوكيات أغرب من الخيال، مقننة بالثروة والجاه، تضفي مصداقية على إنشاء مصانع السيوف، وشراء مكتبات رواد التنوير من المصريين والعرب.
صمت الرمل
