“وفجأة ألمّ به من جديد نفس ما انتابه من المشاعر في طريق العودة قبل أن يلقاها. أحس بما يشبه الخطر. أحس بخيوط المقادير وهي تحبك خطة ما. لماذا اختارت لطريقه وطريقها أن يتقاطعا في هذا المكان. لا. لا يمكن للصدفة أن تكون بهذه الدقة”.
عشق المبتدأ وحب الخبر
