تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح للدورة الحادية عشرة.

عطاش الحمائم

عطاش الحمائم

“يقول الكاتب في توطئة الرواية: هذه الرواية ليست من محض الخيال أو الصدفة ٬ إنها ” فلاش باك” لجيلنا المتعب وطفولته المؤلمة وأيامه الحبلي بالأحزان”. ومن أجواء الرواية: “على ربوة تطل على ضفاف نهر دجلة ٬ كان يقع حينا العتيق ٬ بيوت قديمة جدرانها من الجص والحجر ٬ أكل الدهر عليها وشرب ٬ رسمت التشققات والملوحة على جدرانها الآيلة للسقوط ٬ لوحات وخرائط وتضاريس بلا معالم أو عنوان”