هل دار بخلدك يومًا بعد أن صرت شيخًا وشاب شعرك أن تصحوا من نومك لتجد نفسك وقد صرت صبيًّا يافعًا هل خيِّل إليك يومًا أن أدوارك في الحياة يمكن أن تتبدل فيصير ابنك أكبر منك سنًّا وتصير زوجتك أمك هذا هو لسان حال بطل هذه القصة ذلك الرجل الذي اختلطت عليه الحدود فلا يدري أحقيقة ما هو به أم حلم.
عود على بدء
