ألأحداث العظيمة تهدى بحجم تاريخها لأوطان على شاكلتِها
وأنتَ الوطن الّذي أُغمِضُ على غِيابِهِ عينيَّ، وأحلم، بلا نهاية، أحلمُ بياسمينِهِ يعرِّشُ
كقوافل نوارس أعلى كتفيَّ،
إِلَى كُلِّ ما أحبُّهُ فيكَ. قلبِكَ، حُلُمِكَ، وعينيكَ المنغرسة شوقا يخِزُ ما بينَ كُحْلِي ورِمشيَّ
إليكَ… كلّ العيون الّتي تبكي عُيونَهَا!