هل هناك حب واقعي وآخر متخيل ؟ ولماذا تدفع قصص الحب ضحاياها في درب غوايتها، لهاثاً، يلملمون نثار الحرف والروح. ما بين خيبات حب مضى، وسئم الانتظار؟
تبوح رواية ( غواية الماء ) بأسرار عشاقها، في غفلة منهم، ما يجعل الروح تحلق في آفاق من الوجد حيناً، ومن الأمل حيناً أخرى بانتظار المزيد. ( غواية الماء ) هي حديث القلب والروح معاً، تنوعت شخصياتها، لكنها تتفق في المعاناة، وتختلف في التفاصيل، والجميع يبحث عن سعادة مفقودة عنوانها الحب.