قبل أن أقتل رويدا كان زملاء المدرسة قد أصبحوا فقط ضاحكين من الذي ح بي يتجلون في ذهني كتهديد غير متفهم و أصبح كل تضمين الإيحاءات التي التقطتها من وجه عبد الرقيب ونحن في الصف الأخير للفصل على أنها حيثيات في الحكم النهائي الضي كونته ضد زملائي في المدرسة…