تدور أحداث الرواية عن أحداث سنوات الرصاص في الجزائر وأن المؤسسة الأمنية ما تزال هي من يدير اللعبة وثقافة المخابرات هي السائدة وتعلو على كل ثقافة في المجتمع لقد قضى بطل الرواية عمره في تحقيق حلمه في عيادة متخصصة في الطب النفسي وعندما بدأ الحلم يتحقق سرقه عنصرا مخابرات عندما إقتحم عيادته والحجة البحث عن فتاة مطلوبة متهمة بقتل المعلم كانت دخلت عيادته وفي قناعتها أنها تعاني من خلل في محيط مريض يجبرها على المعاناة بما لا يُقاس وهكذا اتفق الاثنان على لعبة الكلام لدرجة أنهما لم يشعران أن واحدًا منهم الطبيب المعالج والآخر المريض.
قتل ميت
