لقي تلك الرواية الضوء على وقائع تذكرها كتب التاريخ باقتضاب. أحداث حقيقية تحملها سطور هذا الكتاب عن وطن ضائع وأهل نازحين. وتسرد حكايات عن مسلمين بلا إسلام، ومسيحيين لم يعرفوا المسيح. وتمزج بين الماضي والحاضر، باحثة عن الإجابة التي طالما غابت: هل سقطت الأندلس أم حُررت؟ وإلى من تعود ملكية الأوطان؟