“إنها الرطوبة المرتبطة دائماً بهذه السراديب، أكرها ولا أحب التواجد فيها أكثر من الازم، تبًا لتلك الاجتماعات التي نضطر لها! ما بها غرفنا ومجالسنا الوثيرة يا ابن المفدي..؟ هل ما زلتم تعشقون حياة السراديب الأولى؟ ألم تغيركم السلطة كل هذه السنوات؟ حريرك الجميل على جسدك لا يليق -يا حاكم قتودية- بالسراديب”.
كالتشيو
