ي لغة تترواح بين الرصد المحايد لعالم قديم يتداعى، وبين جنوح فانتازي يقارب الهذيان، يصوغ محمد ربيع في روايته الأولى “كوكب عنبر” سرداً ممتعاً يعمد إلى كشف طبقات للحلم والأسطورة تحت جلد مدينة القاهرة العجوز، وتحت التفاصيل الخانقة للبيروقراطية المصرية
كوكب عنبر
