تخطي التنقل

لقد تم فتح باب الترشح للدورة الحادية عشرة.

لم أكن أتوقع

لم أكن أتوقع

حملت ما تبقى مني إلى غرفتي ،جلست على طرف سريري ، ووجهي بين كفي مغتسل بالدموع التي رفضت أن تتوقف …رأيت عصفوراً ملوناً ينقر على النافذة ..تلقائياً فتحت النافذة فدخل ووقف على كتفي وقال :

دموعك غالية فكيف ترمينها في سلة المهملات ؟