وجاء على غلاف الرواية أنها “تلتقط حكاية غريبة منسية من تاريخ مصر، لم تأت الكتب والحوليات على ذكرها إلا عبر سطور قليلة، فنفخ فيها الكاتب من خياله، وحصيلة إطلاعه، وفهمه لتأثير الماضى فى الحاضر، ليُبدع من كل هذا سردا يعانق التاريخ فيه الفن، ويتضافر الجمال مع المعرفة .. الرواية ليست فقط عن عُمران بيت رائع، ولا عن رجل عجيب، أحب الحياة والسكينة وجارية فاتنة، فعاش مطاردا، ومات غريبا، دون أن يتبدد سحره، وينجلى غموضه، بل هى أيضا حكاية مجتمع يقاوم الضياع”.
مبيت السناري
