“أشهد بأن الخرطوم كانت مدينة عالمية جامعة لمختلف الأجناس ، فاتجة أبوابها للجميع .
أمي مصرية متزوجة من سوداني ، والدة زوجي انجليزية متزوجة من سوداني .
في خرطوم الستينيات والسبعينيات والثمانينيات وجدوا الاعجاب والمساحة التي تمكنهم من ان يكونوا فاعلين .