رمتني الأقدار في البحرين لأخدم مواطنيها ومن يقوم على أرضها من مختلف الجنسيات، في احتضان مخلفاتهم اليومية. والحقيقة أني أعتبر وجودي في البحرين مكسباَ لي لأنها بلد، بل تأكيد، أفضل آلاف المرات من شقيقاتها العربيات الأخريات لجهة تسامح شعبها، وانفتاحهم الأزلي على مختلف الثقافات.
مذكرات حاوية مخلفات
