تروي الرواية سيرة الخليفة الأموي الوليد بن يزيد بن عبد الملك الذي مات صريعًا من أجل النزاع على الخلافة ومبعث هذه التسمية أن الوليد فتىً اشتُهِر باللهو والعبث وحب الفتيات الغانيات وقد بُويِعَ وَلِيًا للعهد بعد عمه الخليفة هشام بن عبد الملك ولكِنَّ هشام تطَلَّع إلى إسنادِ ولاية العهد لابنه واتخذَ من عبث الوليد ذريعَةً لاغتصاب الحكم منه.
مرح الوليد
