مريم “لست زوجة الشهيد بل أنا أرملته وامرأته و صاحبته و عشيقته. هكذا أقول إلى من يوقفني في الشارع أو أمام البيت أو في مكتبي في الكوليزيه و أنا أترشف قهوتي الصباحية و أستقبل حرفاء المكتب الذي أديره”.