تدور أحداث روايتي عن قصة شخص وهمي رسمته لي الحياة لأعبر من خلاله عن مواقف قد تكون وهمية لمن يقرأها أو حقيقية لمن يتعايش بين سطورها. فهي أحداث شاب طموح لم يشأ من حياته إلا أن يكون مصورا، حتى طرق القدر باب غرفته وألقى له ظرفا قلب صفحات حياته التي اصبح ينظر إليها من طرف عين
مشاعر من طرف عين
