مقام الصفا عالم الصداقة والحب والتصوف وعالم العلم والمعامل والتجارة ثم عالم الشر والجريمة والمؤامرات؛ عوالم متداخلة تنتهي معها الرواية وفق رؤية المؤلفة المتفائلة بالمشهد الثورة المفعم بالإيجابية والروحانية والإنسانية.