تتناول الرواية ما جرى مع عقيد متقاعد، أخيراً، من الجيش الأردني من أحداثٍ مهمة وحاسمة، حيث كان على رأس عمله، لكنه فوجئ عندما قدِم نشيطاً وسعيداً إلى عمله، كقائدٍ للكتيبة الخامسة، ذات صباح، بكتاب استقالته ملقىً أمامه بشكلٍ منفرد فوق المكتب.
مقهى البازلاء
