من قتل أسعد المرّوري إنّ زمن الرواية 2011 والمكان هو «وهران» وعدد صفحاتها 232 صفحة، والقصة سياسية بوليسية مؤسسة على وقائع حقيقية، لكن الشخصيات الموظفة في الأحداث من نسج الخيال. وقد اعتمد السايح على كتابة العمل على معلومات وتحقيقات وبحوث وبيانات.