تصاحبنا ” حسناء” تقص علينا ما عاشته المدينة من رعب ومقاومة .
تغني لنا مواويلها وأهازيجها بصوت الفرح والتحدي والانتصار على الرايات السوداء ، وتطوف بنا “زهراء” بين انتصارات التاريخ وخياناته ، وهزائم الحاضر ومقاومته ، وأمنيات المستقبل في لحظة رعب وقبح موحشين ، وفي النهاية تطمئننا “أحلام” بيقينها في شعبها ووطنها وانتصارهم القريب ..
ما الذي جرى ؟ وما الذي عاشه هؤلاء الأبطال معاً في ” الموصل” ؟
هذا ما ستخبرنا به الرواية .