تقدم وثيقة تسجيلية لحيفا العربية ترصد باتقان والمعية حياة اهلها الطبيعية كما يعيش اي شعب على ارضه امنا مظمئنا يكسب قوت يومه ويحلم بغد افضل ويشد ا احدهم يد بيد جاره لا يميزه عن سواه من شعوب الارض سوى تاريخ ممتد وانفتاح على افاق المتوسط بما تحمله من ثقافات ورؤى , ويقول مقدم الرواية الجميلة ” الكاتب الاديب احمدعيد ” ان الرواية تصورحيفا وقد ازينت وزهت باصحابها النجباء تحاورهم وتشاركهم فيها ملل ونحل محتلفة اختلفت في العرق والدين والعادة واتفقت لى الحب والحلم وحسن الجوار في فسيفساء غنية سبفت با شواط قوما زعمو ا تخلف اهل هذه البلاد ووحشيتهم وهم بهذه التهمة الصق “
ميليسا
