نادية (الجزء الأول) “وتناولت نادية الرسائل وهي تحس برجفة سعادة وأخذت تفحص الرسائل بسرعة، تم تمسك بإحداها في لهفة وتحس صلابة الصورةالتي بها وتعدو إلى حجرتها وتغلق الباب”.