تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح للدورة الحادية عشرة.

نصف

نصف

الحياة لا تشترى ولا تباع .. إنها تستهلك فقط / ( طز ) !
تجليات هاربة ( كطموح للهروب ) / فـ الإرهاصات المنبثقة من كلمة ( طز )
وقبل سدل الستار عن المشهد الأخير في فصلها الأول .. تنشد الكوميديا المتفحّمة :
صفرٌ في الخانة الخاطئة ..!
تتقادم الخطى , وتتسابق اللحظات لحظةً إثر لحظة , سرعة تسبقها الدهشة .. أيها مدهش كحياة رجل جدلي ..إبراهيم كان اسمه , جدلا أن يوصف بالحنيفي !شخصية سطرت بمجاديف فلسفة , وواقع أعمى سفْلت الطريق إلى خيال , ليعيش حقبةً أخرى , ورسمة حلزونية طريقها المعقوف إلى قلب الدائرة ..ومن يحاول كسر هذه الدائرة المفتوحة , أو مشيا عكس التيّار , جدلا سيصبح على خيال , كحياة بطولة في رواية ” نـصـف “استهلالها ركن غبي , كما يصفه أرسطو .. ختامها ركلة من واقع تحيلك – جدلا / خيالا – إلى المقدمة !ثم على التوالي كمقطع موسيقي مرنّم , تتوالى المَشاهد :في الشقة / بديهيات غبية / هزائم صغيرة قهوة البستان / آمال وآلامالحياة لا تشترى ولا تباع .. إنها تستهلك فقط / ( طز ) !تجليات هاربة ( كطموح للهروب ) / فـ الإرهاصات المنبثقة من كلمة ( طز )وقبل سدل الستار عن المشهد الأخير في فصلها الأول .. تنشد الكوميديا المتفحّمة :صفرٌ في الخانة الخاطئة ..!