نواقيس روما تروي القصّة أحداث هذه الرحلة وما كان فيها… بعد أن يغدو شيخاً هرماً يقرّر العودة إلى بلاده والبحث عن إستر، الفتاة اليهودية التي كانت حب طفولته، ولكن… بعد فوات الأوان. تعتبر هذه الرواية متمّة لروايته الأولى (“عشيقٌ” المترجم). والتي صدرت قبل عام.