تقدم دار الفاربي الرواية الأولى في العربية: وَي. إذن لستُ بإفرنجي، للكاتب اللبناني الراحل خليل الخوري بعد أن حقَّقها وقدَّمها ودرسها الكاتب. ويناسب صدور الرواية الذكرى المئة والخمسين للبدء بنشرها (1859) في جريدة الخوري في بيروت: حديقة الأخبار.
تبدأ أحداث الرواية في بيروت، إلا أنها تنتقل سريعاً إلى حلب، التي تشيد الرواية بجمالياتها ونظافة شوارعها وبهاء حدائقها الغناء، حيث يكون معظم أحداثها هناك.