“ليلاً…
لا تُعِدَّ فِرَاشًا وَثِيرًا لأَفْكَارِك، هِيَ لا تَخْلُدُ لِلنّوْم.. تَبْقَى مُتَيَقِّظَةً.. تَعْبَثُ بِك، تُمَارِسُ اليُوغَا وَتَلْعَبُ الشّطْرَنْج فَوْقَ جُمْجُمَتِك.. تُخَطِّطُ لِهُجُومٍ مُسَلّحِ عَلَيْك.. أَيّهَا المِسْكِين
ذات صباح كانت “أمينة العربي” تستعد لتكتب شيئا عظيمًا عندما ظهر فارسٌ تحت نافذة بيتها ليخبرها أنها ستذهب معه في مهمّة مصيرية!!
لا تُعِدَّ فِرَاشًا وَثِيرًا لأَفْكَارِك، هِيَ لا تَخْلُدُ لِلنّوْم.. تَبْقَى مُتَيَقِّظَةً.. تَعْبَثُ بِك، تُمَارِسُ اليُوغَا وَتَلْعَبُ الشّطْرَنْج فَوْقَ جُمْجُمَتِك.. تُخَطِّطُ لِهُجُومٍ مُسَلّحِ عَلَيْك.. أَيّهَا المِسْكِين
ذات صباح كانت “أمينة العربي” تستعد لتكتب شيئا عظيمًا عندما ظهر فارسٌ تحت نافذة بيتها ليخبرها أنها ستذهب معه في مهمّة مصيرية!!