“في عملنا هذا، وقد عنوناه “سُلطة التراث وبلاغة المتخيل- توظيف التراث في السرد الروائي المعاصر”، ليس ثمة اختلاف جوهري في الرؤية التي ينطلق منها وعينا النقدي، ونحن نقارب فن الرواية، الفرع الآخر، الذي يشكل بانضمامه إلى فن القصة القصيرة دلتا خصيبة –إن صح لنا استعارة دلتا نيلنا الطيب المبارك- تجمع بين ثناياها تراثا إنسانيا زاخرا بصنوف التجارب والمعادلات الإنسانية والنماذج البشرية، والخبرات الحياتية”.
سُلطة التراث وبلاغة المُتخيل
