“يذهب الكاتب ليحفر في المكان الفلسطيني منطلقا من الراهن في ما يشبه الرحلة من قريته ‘زكريا’ المحتلة عام 1948، متجولا في ‘برية القدس’، عبر شخصية اللاجئ ‘زكريا’ المركبة، المثقلة بحمولة الاسم ودلالاته. في العمل الجديد تمنح الذاكرة الجمعية للمكان حرية التجول والتداخل وتحريك الأشياء في تناغم بين ماضي الجماعة وماضي المكان، محمولا على قصة حب بسيطة ومستحيلة تمنح شخوص العمل تلك اللمسة الإنسانية الضرورية لمواصلة الحياة والأمل”.
حيث اختفى الطائر
