المعلومات الشخصية:
الاسم الكامل: | المصطفى محمود مصطفى |
مكان الولادة وتاريخها: | سفاجا – البحر الأحمر – جمهورية مصر العربية 23/7/1993 |
الجنسية: | مصري |
السيرة الحياتية:
المصطفى محمود مصطفى ولد بمدينة سفاجا المصرية يوم ١٩٩٣/٧/٢٣. أنهى مراحل تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي بدوحة الخير بدولة قطر حاليا في السنة النهائية بكلية الهندسة بجامعة MSA بالقاهرة. ورغم دراسته العلمية إلا أنه شغوف باللغة العربية وفنونها.. انتهى مؤخراً من كتابة الجزء الثاني من رواية الباب السادس.. وله له العديد من الروايات تحت الطباعة كرواية الصباح وزمزم ونور كما أنه نشر الجزء الأول من مجموعة قصصية تسمى \”الكنّاز\” على الانترنت وحالياً في طور الانتهاء من جزئها الثاني
النتاج الروائي:
باب ذهبي مضاءٌ بنورٍ لم ينطفئ منذ ألف سنة.. وأصوات تردد كلمات مهمهمة. يد تمتد لتفتح الباب.. ثم صوت مزعج يجعل الرؤية تضطرب.. كلا.. بل يجعل الدنيا كلها من حوله تضطرب.. يستيقظ \”أحمد\” من حلم غريب.. لم يكن يعرف بأنه بداية لرحلة مشوقة في عالم يكتظ بالمغامرات والأخطار.. ولا أن هذا الحلم بداية لفصل جديد من حياته الروتينية الباهتة. في هذه الرواية.. أو هذه الرحلة.. يتعرف أحمد على عالم آخر موازٍ لعالمنا.. ومشارك له.. يحوي قاراتٍ وبلداناً وقوانين مختلفة عما نعرف. يتعرف في بداية الأمر على \”أبو الحسن\”.. دليله إلى باب العالم الآخر.. ويقتني كتاب \”البلهان\” الذي سيكون دستوراً يُكسبه معرفة خفيفة عما يوجد في العالم الآخر.. ثم يتعرف على \”ياسين\” الذي سوف تجمعه به صداقة عميقة.. وعلى \”بسمة\” التي ستطرق باب قلبه. ثم يقرر هو وصديقه الذهاب إلى العالم الآخر.. وتشق رحلته كثبان صحراء القارة القديمة في هذا العالم.. ما بين \”لافظ\” وقومه مروراً بـ\”العرافة\” ورجوعاً إلى عالمه مرة أخرى بتذكار على وجه \”ياسين\”. \”الباب السادس\” بداية سلسة روايات تتنقل أحداثها ما بين العالمين.. وتتشعب لتلتقي ثم تتشاعب مرة أخرى.. وتوضح لنا.. أن بعض ما ظننا أنه أساطير.. لم يكن إلا واقعاً.. لكننا لم نتعرف عليه جيداً.
النتاجات الأخرى:
الرواية المرسلة هي أول عمل للمؤلف